اللي كانعرفو أن الشفار كايدخل الدار باش يشفر باسرع وقت و يسلت، لكن واحد في ميريكان هرس الباب ودخل ومشا نيشان للدوش وتحمحم مع راسو ترانكيل بحالا الدار مخليها ليه باه. مولات الدار فاقت مع 11 ديال الليل وسمعات الما في الدوش، وفاش ناضت هي وراجلها يشوفو شنو واقع لقاو الزاج ديال باب الدار مهرس. الراجل هز المكحلة وقصد الدوش لقا لاشفار مدوش ومكمد في فوطة بكل راحة.