تسحبات الخريطة الرقمية المخصصة لأماكن المسلمين فالنمسا، اليوم الاثنين، بعد موجة الإنتقاد اللي تعرضات ليها من طرف المسلمين فالبلد. وحسب مراسل "الأناضول"، فالخريطة تسحبات اليوم، وكان دارها عدنان أصلان، الأكاديمي فجامعة فيينا، هو والمجموعة ديالو، بناء على طلب "مركز توثيق الإسلام السياسي" الحكومي. وانتقدات الجماعات الإسلامية الحكومة النمساوية، الشهر اللي فات، بسباب هذ الخريطة، اللي تدارت فموقع دارو "مركز توثيق الإسلام السياسي"، كيتضمن معلومات مفصلة على المؤسسات الإسلامية، والمساجد، واسماء المسؤولين عليها ومواقعهم. وفردها على الانتقادات اللي عرفات الخريطة، قالت وزيرة الاندماج، سوزان راب، أن الغرض منها "ماشي نحطو المسلمين فموضع شك وخطر"، لكن الهدف هو "مواجهة العقائد السياسية وماشي الدين". وزادت الوزيرة، خلال استعراض الخريطة، أنها كتساهم فتحقيق الشفافية، حيت أنه كاين أسئلة مهمة كيخص تطرح، على مواقف الإسلاميين المعادية للنساء، وللسامية، والمواقف العنصية، والمناهضة للإندماج. https://www.aa.com.tr/fr/journal-de-lislamophobie/autriche-retrait-dune-carte-controvers%C3%A9e-visant-les-musulmans/2262695