استنكار وقلق كبير من طرف المسلمين فالنمسا، بسبب وضع الحكومة ل"خريطة الإسلام"، اللي كتحدد بلايص المساجد والمؤسسات الإسلامية فالبلاد. الخريطة تدارت بتعاون مع جامعة فيينا ومركز توثيق الإسلام السياسي، وحددات 600 مسجد، بالإضافة لأسماء مسؤولين وروابطهم. وقالت جمعية IGGÖ أن هذ الخريطة "كتبين مواقع المسلمين على أنهم خطر محتمل، وهذي هي نية الحكومة". من جهتو، تسآل رئيس الجمعية الإسلامية IMÖ طرفة بكَجاتي: "واش يمكن وضع بحال هذ الخريطة على اليهود أو المسيح فالنمسا؟"، وزاد: "فيها خلط بين الإرهاب ودين كيمارسوه 8 فالمية من أصل 8.9 مليون كيسكنو فالنمسا". فردها على هذ الانتقادات، قالت وزيرة الاندماج، سوزان راب، أن الغرض من الخريطة "ماشي نحطو المسلمين فموضع شك وخطر"، لكن الهدف هو "مواجهة العقائد السياسية وماشي الدين". وزادت الوزيرة، خلال استعراض الخريطة الخميس الماضي، أنها كتساهم فتحقيق الشفافية، حيت أنه كاين أسئلة مهمة كيخص تطرح، على مواقف الإسلاميين المعادية للنساء، وللسامية، والمواقف العنصية، والمناهضة للإندماج. ومنذ هجوم جهاديين، تسبب فقتل 4 أشخاص ففيينا فنونبر اللي فات، والنمسا ولات رادة البال مع المتطرفين، لكن فالمقابل ترتفعات حوادت الاعتداء اللفظي والجسدي ضد المسلمين.