حاولات طبيبة فقسم المستعجلات بالسبيطار الإقليمي فآزيلال، ف15 مارس، الانتحار من مكان خدمتها، الشي اللي خلا مجموعة من الأطر الطبية والتمريضية تحتج على هذشي. فهذ الصدد، كشف المكتب الإقليمي بآزيلال للجامعة الوطنية للصحة، فبيان ليه، أن السيدة حاولات تنتحر بعدما طالباتها الإدارة بالعودة فورا لعملها واخا عندها شهادة طبية من طبيب مختص فالأمرلض النفسية، الشيء لللي هلاها تتأزم نفسيا وتحاول ترمي راسها من البيرو فاش كتخدم، كون ما منعوهاش الممرضين والأطباء. وحمل المكتب الإقليمي للجامعة، المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، المسؤولية الكاملة لإدارة السبيطار فهذ الواقعة، وطالب ب"وقف هذا التعسف الذي كاد أن يودي بحياة الطبيبة (ر.ح) ويطالب بإنصافها". من جهة خرى، استنكر المكتب الطريقة باش كيتم التعامل مع جميع العاملين فالقطاع، وطالب المديرية الجهوية باش تفتح تحقيق فهذشي اللي اعتبرو "إنهاك نفسي وجسدي"، و"تمكين المنتقلين من الالتحاق بمقرات عملهم الجديدة، وإطلاق سراح العطل السنوية وضمان استفادة الموظفين الذين يتعرضون لظروف صحية طارئة من الاجازات المرضية"، حسب البيان نفسو. " كود" للاستفسار على هذشي تواصلات مع فسؤول فالسبيطار، اللي قال أن السيدة المعنية ماحولاتش تنتحر، لكن غوتات ودارت تصرفات هستيرية، وهذ دابا روبو، كيف قال، وماخداميش. وزاد المسؤول، اللي رفض التصريح بالإسم ديالو، أن المعنية حطات فاللول شهادة طبية عادية تداولات فيها الكوميسيون ميديكال وقررات ترفضاتها، بحكم انها ماكتستوفيش المعايير الكاملة اللي كتلزم الروبو، لكن واخا هكذاك، "الطبيبة ماعاوداتش رجعات خدمات، وهنا فاش حطات شهادة ثانية متعلقة بالمرض النفسي"، على حساب قولو. وكشف أن الكوميسيون تداولات حتى فالشهادة الثانية، لكن اضطرات أنها ترفضها، "بحكم أن الطبيبة خدامة فليرجونس، وكاين فهذ الجناح غير 4 ديال الأطباء، طبيبة دارت كسيدة، والثانية حاملة عطاتها الجينيكولوكَ شهادة طبية فأنها لازم ترتاح لأن فتحركها خطر على الجنين، وبالتالي مايمكنش يبقى هذ القسم خاوي ودرجة اهميتو كبيرة"، كيف قال. وأكد المسؤول أن شواهدها واخا نون جيستيفيي، السيدة مارجعاتش خدمات، والنهار فاش جات ووقع المشكل جات بمحض إرادتها، على أساس أنها قادرة تخدم، لكن فالبنانين كانت غايبة على اساس انها سيرتيفيي، واخا الكوميسيون رفضات. وقال أنه مايمكنش القسم يمشي بطبيب بواحد، وفالأصل كل طبيب كيخدم 12 ساعة وكيرتاح 36 ساعة، "وبجوج اطباء او واحد صعيب يمشي القسم مزيان، وفواحد الوقت كان عندنا غير طبيب واحد اللي خدام"، على حساب هضرتو.