عاينت "كود" انتقال موظفة شرطة تابعة لمركز تسجيل المعطيات التعريفية بولاية أمن العيون، البارح لخميس لمنزل والدة أميناتو حيدار. وفق مصادر عائلية فهاد الشي جا استجابة لطلب من أفراد عائلة هذه الأخيرة، وذلك لتحصيل معطياتها التشخيصية الضرورية لاستصدار بطاقة تعريفها الإلكترونية في نسختها الجديدة والمؤمنة. ولاية الامن في العيون ما بغاتش تعطي شي تصريح علي هاد الموضوع واعتبراتو من الامور الشخصية للي ترفض تكشف عليها٬ غير ان مصادر حقوقية محلية اكدت ان هاد الشي دارتو ولاية الامن فكبرى مدن الصحراء عادي٬ اولا لان هذه السيدة مواطنة مغربية كبيرة فالسن وما تقدرش تنتقل لمركز تسجيل المعطيات التعريفية وباللي هادي ولات ثقافة فالاجهزة الامنية باش تبسط الخدمات ديالها الادارة العامة للامن الوطني سبق وشرحات هاد الشي قبل فترة طويلة. قالت باللي طلقات خدمة أمنية فيها طابع إنساني واجتماعي سماتها "الحالات الخاصة". هاد الشي فيه الانتقال إلى مساكن المواطنات والمواطنين كبار السن أو المصابين بأمراض مزمنة أو المقعدين، في مختلف المدن المغربية، باش ياخدو معطياتهم التعريفية وبعدها يخرجو ليهم لاكارط ناسيونال طبعا فحالة والدة اميناتو حيدار هاد التصرف كيبين معدن الاجهزة الامنية فالمغرب. هادي مزيانة يعرفوها صحاب الجزائر وجميع الانفصاليين. ها كيداير جهازنا الامني