مع اقتراب راس العام الأمازيغي، رفعات جبهة العمل السياسي الأمازيغي، مذكرة ترافعية لرئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، وللبرلمانيين، من أجل إقرار رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا وعطلة رسمية مؤدى عنها على غرار الأعياد والعطل الرسمية الأخرى. وحسب المذكرة، اللي حصلات عليها "كود"، فهذشي كيجي "بعد تراكم قانوني مهم يعضد وضع الأمازيغية في هياكل الدولة..." من خلال "اعتراف الدستور المغربي بالأمازيغية، لغة رسمية... وصدور القانون التنظيمي رقم 26.16 المتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية"، بالإضافة ل"صدور القرار الملكي القاضي بالنهوض بالأمازيغية هوية ولغة وثقافة، في خطاب أجدير ف2001′′. وقالت ان الاحتفال ب"إيض ن يناير" اتخذ امتداظ شعبي عابر للتراب الوطني، والمجتمع مختلف أطيافو خرج هذ الاحتفال من طابعو التقليدي للطابع الحداثي، وكاينين فاعلين سياسيين دعمو هذ الاحتفال ومولوه، وبالتالي "لا مبرر للاستمرار في تجاهل مطالب ترسيم رأس السنة الأمازيغية"، كيف كتقول المذكرة. وبالنسبة للخلفية القانونية، قالت الجبهة أن المرسوم رقم 169-77-2 حدد لائحة الأعياد المسموح بها في الإدارات العمومية والمؤسسات العمومية والمصالح ذات الامتياز، وكتقول ان هذ المرسوم حدد ايام الأعياد المسموح بيها فالعطلة حتى بالنسبة للمغاربة الإسرائيليين، بحال أعياد "روش أشانا"، و"يوم كيبور"، و"البيساح" (الفصح).