أرقام صادمة كشفات عليها المندوبية السامية للتخطيط فالمذكرة ديالها حول العنف ضد النساء والفتيات سنة 2019، بحيث فتوزيعها للعنف حسب للفضاء، كيجي العنف الزوحي فالمركز الأول ب46,1 فالمية أي ب5,3 مليون مرا، تابعو العنف ففضاء الدراسة ب22,4 فالمية، والعنف فالفضاء الأسري ب18,6 فالمية (2,5 مليون مرا)، والعنف فالفضاء المهني ب15,1 فالمية، ثم العنف فالفضاء العمومي ب1,7 مليون مرا، أي بنسبة 12,6 فالمية، وهو الأقل. وففضاءات العيش، العنف النفسي هو الاكثر انتشارا ما يقارب 47,5 فالمية، أي 6,4 مليون امرأة، و1,8 مليون مرا ضحية للعنف الجنسي بنسبة 13,6 فالمية، و1,7 مليون مرا تعرضات للعنف الجسدي، و1,9 مليون مرا العنف الاقتصادي، و1,5 عنف إلكتروني بنسبة 13,6 فالمية. وفتصنيفها حسب نوع العنف بالنسبة للفئة ما بين 15 و74 سنة، فضحايا العنف الجنسي والجسدي والنفسي 51,3 على الصعيد الوطني (22,2 فالمية منهم عنف جسدي فقط)، وكيتجلى بالدرجة الأولى هذ العنف فالفضاء المنزلي، وكتبلغ نسبة انتشارو 44,1 فالمية فالفضاء الزوجي و15,4 فالمية فالفضاء الأسري. وفالمجمل، 9,9 فالمية من النساء على الصعيد الوطني، أي 1,1 مليون مرا فالمجموع، عاناو من العنف الجسدي، و72,4 فالمية منهم عن طريق الصفع، و6,6 وصل للتهديد بالسكين. و7 من 100 مرا تعرضات للعنف الجنسي، وتجبرو 86 فالمية على قبول الجنس خوفا من الشريك في حالة الرفض، 56,7 فالمية مارسو الجنس دون رضاهم و12,7 انشطة جنسية مهينة فنظرهن. بالنسبة للعنف النفسي 43 فالمية كيعانيو منو، 30,8 فالمية من السلوك المهين و31,9 من العنف العاطفي. كتعاني 10,6 فالمية من النساء من العنف الاقتصادي، 49 فالمية من شركاء هذ الضحايا رافضين ممارسة اي نشاط اقتصادي، و48,9 فالمية رفضو يعطيوهم لفلوس، بينما 23,5 فالمية من الأزواج كيجبروهم على النفقة، و11,6 فالمية كاياخدو فلوسهم. وكتتوزع نسب العنف على الجهات بصدارة جهة فكازا سطات ب71,1 فالمية، و63,9 فالمية فبني ملال خنيفرة، و61,5 فالمية فطنجة تطوانالحسيمة، وسوس ماسة 58,2 فالمية، بينما تسجلات أدنى المستويات فدرعة تافيلالت 40,6 فالمية، والجهة الشرقية 37,5 فالمية، والمناطق الجنوبية. وتزاد العنف المنزلي بمعدل نقطة واحدة مقارنة بسنة 2009، مقابل تراجع العنف في الفضاءات الاجتماعية الأخرى ب20 نقطة (من 33 فالمية ل13) وفضاء الدراسة والتكوين انخفض ب5 نقطة، وفمكان الإقامة تراجع العنف فالوسط القروي وكثر فالوسط الحضري وجميع فضاءات العيش. وتزاد العنف الاقتصادي ب7 فالمية، والعنف الجنسي ب5 فالمية، فالمقابل نقص العنف الجسدي ب2 فالمية، والعنف النفسي نقص ب9 فالمية، كيف كشفات المندوبية.