واحد السيد عندو 102 فعمرو، كان جا نهار الخميس 25 يونيو فرحلة لإعادة المغاربة العالقين ففرنسا، لقاو فيه كورونا. وحسب مصادر محالية، فالمعني بالأمر، اللي جا من مدينة ليون ودار الحجر الصحي فوحدة فندقية فأكادير، خرجو النتائج ديال كورونا اللي دار إيجابية، ومن تماك هزوه للمستشفى الجامعي الحسن الثاني باش يتلقى العلاج، وحالتو الصحية لحد الساعة مستقرة. وهذ الشخص، اللي كيتعتبر أكبر واحد مصاب بكورونا لحد الآن، كان رجع بوحدو من فرنسا، وبالتالي مامعاهش مخالطين باستثناء الناس اللي رجعو معه فالطيارة، واللي كاملين دوزو التيست. وبالإضافة لهذ المعمر المصاب بكورونا، كاينة سيدة أربعينية حتى هي جات للمغرب من ليون فنفس الطيارة وتبين إصابتها بالفيروس، بينما الباقون خرجات نتائجهم سلبية. وواخا هذي 15 يوما باش ولات جهة سوس ماسة خالية من الفيروس، فالويكاند تسجلو هذ الإصابات الجديدة، ودابا صبحو عدد الإصابات فيها فالمجموع 92، جوج منهم كيتلقاو العلاج.