كشف ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، قبل قليل، أن "الدبلوماسية المغربية خدامة على ثلاث واجهات وهي من تكليف جلالة الملك". وقال بوريطة، قبل قليل في لجنة الخارجية بمجلس النواب، بأن "الجانب الاول فهادشي هو أن المغرب اعتمد على دبلوماسيته باش يجيب كل على ما يحتاجه من أدوات وعلاجات طبية". وأوضح بوريطة :"بلي الخارجية دارت هادشي باش يكون هذا العمل كيحتاج الى ثقل سياسي وديبلوماسي بالتعاون مع الشركاء باش نضمنو ما نطلبه من الخارج ويوصل ويكون مضمونا على المستوى الصحي". وتابع "الجانب الثاني، الذي اشتغلنا عليه هو الجانب المالي والتقني لمواجهة التحديات التي نعيشها على اثر هذه الجائحة"، مضيفا أن "الجانب الثالث يشمل امتداد ما يقوم به المغرب على المستوى الدولي ونقل تجربته للدول الصديقة". اللقاء بدا قبيلات، ومن المنتظر يشهد نقاش حاد بين النواب البرلمانيين والوزير بوريطة بسبب وضعية المغاربة العالقين بالخارج.