ابتداء من اليوم، واستنادا للمرسوم 1 الصادر لبارح الاثنين 16 مارس 2020، غاةيولي اللي يخرج من دارو ففراسا لازم عليه يعمر وحد الشهادة ديال التنقل الاضطراري، فيها الإسم والسن ومحل السكنى، وفيها الاسباب القاهرة اللي كاتخلي الإنسان يخرج من دارو، من بعد ما تفشى فيروس “كورونا” الخطير بشكل سريع فالبلاد. لازم على الفرنسيين يطبعو هذ الشهادة ويعمروها، أو يكتبوها بيديهم إلى ماستاطعوش يعمروها، ويحددو فيها الاسباب اللي غاتخليهم يخرجو من الدار، واللي هي الخروج للخدمة اللي مايمكنش تدار عن بعد، واللي ضروري منها، او لشراء المواد الغذاىية الضرورية، او لاغراض صحية، او لاغراض عاىلية باش يخرجو الدراري الصغار أو الناس لكبار، او باش يخرجو الحيوانات المنزلية، وبالخصوص الكلاب. الفرنسيين استحسنو هذ المبادرة، لكن بزاف منهم استهزؤوا بيها واعتابروها بحال شي رخصة دالخروج من شي حبس، وكاين اللي كتبها بيديه بطريقة أخرى وعن طريق رسومات لمجموعة من الحمير اللي غيخرجو من الدار لهذ الاسباب، بمعنى ان الحكومة الفرنسية كتستحمر الشعب. وعلنات فرانسا على حجر صحي فجميع ربوعها، وعلى حذر التجوال، ابتداء من اليوم مع الستة ديال العشية. وحسب آخر الأر قام، وصل عدد المصابين بفيروس “كورونا” ففرانسا ل6 آلاف و633، 148 منهم ماتو، وغير 12 اللي تشافاو. المغاربة إلى ما داروش عقلهم ولزمو حدودهم وقللو من الخروج وخيطي بيطي، فالحكومة المغربية موحال تصدر هذ القرار، لكن إلى بقاو مزال كيترطاو فيقدر يتطبق بحال هذشي حتى على المغاربة، ونوليو نخرجو من الدار بالطوريزاسيون وسين وجيم.