كاين تنافس كبير بين دول المغرب الكبير على التسليح، وخصوصا بين المغرب والجزائر، المغرب فهذ مارس دار صفقة تسلح جديدة مع ميريكان باش تزودو بعتاد حربي للدعم اللوجستي بقيمة 239 مليون دولار، ومن ضمنو 25 مركبة مدرعة للدعم اللوجستي والميكانيكي الميداني. وبالإضافة لهذشي طلب المغرب 25 مدفع رشاش و25 نظام اتصال أرضي، 25 لتحديد المواقع ومكافحة التشويش والقنابل الدخانية. وفنونبر طلب المغرب من ميريكان 36 طائرة مروحية من طراز “بوينكَ أباتشي”، القيمة ديالها الإجمالية هي 4,25 مليار دولار، بالإضافة لصواريخ ورادارات. وكان المغرب أول كليان ديال ميريكان فشمال إفريقيا والشرق الأوسط ف2019، بحجم صفقات بلغات 10,3 مليار دولار، اغلبها موجه للقوات الملكية الجوية المغربية. بالنسبة للجزائر، فكتعتبر، حسب تقرير لمعهد ستوكهولم، أكبر مستورد للأسلحة فالقارة الإفريقية بنسبة 79 فالمية فالفترة ما بين سنتي 2015 و2019، وسادس أكبر مستورد للسلاح فالعالم، وأكبر مورد للأسلحة ليها هي روسيا، وبنسبة 67 فالمية. ومنين تونس دارت اتفاقية دالسلاح مع ميريكان بقيمة 325 مليون دولار، زودات الجزائر ب4 ديال الطائرات الحربية الهجومية من طراز “وولفرين لايت أتاك”. وفتعليقو لموقع فرانس 24 على هذشي، قال عمار رخيلة، أستاذ القانون والعلوم السياسية والعلاقات الدولية بجامعة الجزائر، بللي هذ التنافس كيجي بحكم أن النزاع الجزائري المغربي حول الحدود المشتركة مازال كاين، مع غياب دور اتحاد المغرب العربي، ومخاوف الطرفين من شبح اندلاع الحرب الحدودية بسبب استمرار النزاع على الصحرا وغياب الحل الدولي للأزمة.