خرج صبيطار 20 غشت التابع للمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد (موريزكَو) فكازا، ببيان توضيحي للرأي العام، من بعد ما انتشرات أخبار بخصوص وقفات احتجاجية داروها ساكنة إقليمالرشيدية بسبب تعرض طفل من جماعة “غريس العلوي” لجروح على مستوى الوجه بعدما هاجموه كلاب ديال الزنقة. وقالت إدارة الصبيطار، فالبيان نفسو اللي توصلات “كَود” بنسخة منو، بللي الطفل، اللي عندو 12 لعام فعمرو، ناعس عندهم منهار ف12 فهذ الشهر، وصحتو دابا فتحسن كبير على عكس ما يروج، وكيحظى بعناية كبيرة من طرف طاقم ديال الأطباء المتخصصين فجراحة الوجه والفكين، والتخذير والإنعاش، وجراحة الأطفال، وجراحة التجميل والتقويم، وطب العيون. وقالت إدارة المستشفى، فالبيان نفسو، بللي وزارة الصحة تكلفات بتكلفة العلاج من بعد ما تبين ليها بللي عائلتو مافحالتهمش، واخذا بعين الاعتبار وضعية الطفل الاجتماعية والنفسية. وأكدات الإدارة بللي حالة الطفل مستقلة، وكيحظى باهتمام كبير، وبللي ولات عندو القدرة على التواصل مع المحيط ديالو بشكل سلس، ويميا كيتلقى العلاجات والفحوصات اللي حاصاه. وللإشارة، كانوا عشرات من ساكنة كَلميمة بإقليمالرشيدية خرجو الجمعة للاحتجاج أمام الباشوية على انتشار الكلاب الضالة، التي تسببت مؤخرا في جروح خطيرة للطفل المعني، كما طالبات المحسنين باش يتكفلو بمصاريف العلاج ديالو.