كريم العيناوي عطاه مصطفى التراب باطرون الفوسفاط تينك تانك اسمو “مركز السياسيات للجنوب الجديد” باش يدير فيه “حوارات اطلسية”. بعد ما سد هاد السيد البوليتينيك ديال الرباط بفضل تدبيرو العبقري٬ راه كيخربق فهاد اللقاء. باختصار اش نو هاد اللقاء او هاد الحوارات؟ ما كاين لا حوارات لا والو. الدليل حتى التراب ما كيحضرش ليهم. ولكن علاش عاطيه ميزانية كبيرة باش يبقى ييلوحها فعراضات المانونية ولوطيلات لخراين ويعرض على وحدين ما عندهم علاقة الا بفضائح تحاكمو فيها صحافيين ظلما. واش هاد الشي هو التينك تانك؟ هاد النشاط اللي غادي يسالي اليوم كلشي فيه غريب كلشي فيه مثير. ما صالح لوالو. لفلوس كتخسر على التخربيق. جايبين رئيس سابق لنيجريا ووزير برتغالي سابق واخر من كوستاريكا سابق وشي من الفيتنام سابق. كلشي سابق. فزمن الذكاء الصناعي والتطور الكبير اللي كيوجدو ليه فالمستقبل جايب لي ما عاف السبع. ما بقى باغيهم حتى بوبي فاخر نشاط لهاد المركز باش لفليسات ديال لوسيبي يتحرقو كلهم فلوطيلات فالسهرات. مصطفى التراب واحد بعقلو يالله تعين من 35 واحد فالمشروع التنموي اللي محتاجو المغرب. ربما اكثرهم ذكاء وخبرة فهاد المجموعة كلها. لكن كيفاش يقبل واحد بحالو تسيير هاد التينك تانك. كيفاش يقبل مع العقود مع صحابو. كيف دار هاد العام مع واحد. علاش كيتخسرو لفلوس على لخوا الخاوي على مواضيع بحال “الجنوب فعصر الاضطرابات”. وا حمد الله يا العيناوي عايشين فالاضطرابات حتى فالفوسفاط وخلاتك دير هاد التخربيق. واش التراب غادي يتفك مع هاد خينا ويديها فالفوسفاط والبحث العلمي المرتبط بيه بحال اللي كاين فبنگرير ولا هاد المسلسل ما غاديش يسالي