عائلة أمريكية عايشة قصة مختلفة تسبات في طلاق الأب والأم بعد المخاصمة في قضية كتخص ولدهم لي باغي يرجع بنت. والد الطفل، يونغير، كيضور في المحاكم وباغي ولدو يبقى ذكر، لكن، طليقتو جورجولاس، مصممة على أن ولدها باغي يرجع فتاة وبدات كتيعط له باسم “لونا” عوض جيمس. قصة الطفل مع الهوية ديالو بدات ملي كان عندو 3 سنين، وقتها عجباتو بطلة فيلم ديزني “فروزن”، وبغى يولي أميرة. الأم دات ولدها عند طبيب نفسي وتم تشخيصو على أن عندو “اضطراب الهوية الجندرية”، وهو حالة كيعاني منها الأشخاص من اللا ارتياح أو القلق حول نوع الجنس لي تولدو بيه. ونصح الطبيب الأم باش تخلي ولدها يبلس حوايج البنات ويصبغ ضفارو، باش يرتاح. دابة الأبوين في المحاكم باش يشوفو شنو القرار المناسب للطفل واش يديرو له الاخصاء الكيميائي كيف بغات والدتو ولا العكس كيف بغا الأب.