سوء نية كبير فالتعامل مع قصة عائلية مؤلمة عاودها رئيس التجمع الوطني للاحرار عزيز أخنوش عاودها فالجامعة الصيفية لشبيبة حزبو بأكادير على حياتو الشخصية. عاودها فسياق محدد. رسالتو لشبيبتو : ما تيأسوش ما نزلوش كواريكم. خدمو باش تحققو هدفكم. بزاف ديال الخصوم السياسيين والصفحات اللي كتقلب على البوز٫ ضحكات عليه وبيناتو ما كيعرفش وبغات تستغل مقطع باش تردو انسان كيخربق. القصة للي هدر عليها هي مقتل جوج خوتو فزلزال اكادير وقبل ما يتزاد. عاود على هاد الشي وهدر على قوة عزيمة والدته. هو قال باللي مو بقات فالحياة ورا الزلزال. بحالها بحال كثار من ناس اكادير كانت تحت الانقاض ولكن عاشت. هاد لمرا اليوم ماتت. شرح باللي هاد الام المكلومة بوفاة جوج ولادها غادية تولدو هو عام بعد الزلزال. حزنها ولى فرح بميلادو وبقات ضاحكة حتى ماتت. هاد الشي علاش قال “اليوم الله يرحمها “. هذا الموجة ديال إلصاق كلام معندو علاقة بالسياق هي نهج لكدوب اللي كينقلب على مولاه٬ لأن بزاف ديال الناس اللي شافو الفيديو عرفو السيد اش كان كيقول وكان على صواب ومصدقاتش ليهم. القصة كيف قلنا كان منها درس بغا يتقاسمو مع شبيبة الحزب اللي هو رئيس فيه٬ باش يكون عندهوم أمل فالمستقبل وإيمان بقدراتهم وميستسلموش٬ والكلمة أصلا لاقات تفاعل كبير لا من الحاضرين ولا حتا اللي شافوها.