الكوميدي رشيد رفيق لي خرجات بنت من مراكش اتهماتو بالاغتصاب وقالت انها حاملة منو والولد عندو دابا 10 اشهر، داير بحالا ماوقع والو، مكمل حياتو عادي بلا حتى رد فعل. ول البارح حط ستوري في انستكرام كيضحك ومقشب من داخل حمام شعبي، لابس البينوار ويالله خارج من الحمام، ومن بعدها حط ستوريات كيغني وستوري ثالثة من وسط درب سباتة. عضو فرقة “ايموراجي” مزوج وعندو ولد وحاليا مبغاش يدوي في الموضوع والاتهامات لي وجهات ليه المراكشية لي فضلات ماتبينش وجهها. الضحية المزعومة أكدات أنها مارسات معاه علاقة جنسية بزاف ديال المرات، ولكن فمرة صرفقها ومارس عليها الجنس بالقوة والتعنيف، اي اغتصبها. هاد القضية كتزيد تفكرنا فالعالم غير العادل لي عايشين فيه، لي الضحية المزعومة ماكيتسوق ليها حد، ولي المغتصب المزعوم كيكمل حياتو بحالا ماوقع والو، وطبعا المجتمع ماكيلوموش هو حيت راجل، وكيلوم الضحية حيت مرا!