، بنادم فرحان حيت العيلم كذب وجود جينات مسؤولة على المثلية الجنسية، بحال الى كان هو لي كيآذى إلى كان شي واحد مثلي عاطي خرزتو حداه، سواء كاين جين مسؤول عليها أو مكاينش فكيبقى ميل وإختيار فردي ومن حق أي واحد يمارسو ويديرو، وممحتاجش دليل علمي باش تعطاه شرعية، عرام ديال الأديان راه بنادم مآمن بيها بلا دليل علمي، وكذلك عرام ديال الفلسفات والافكار متبعها بنادم بلا علم، ماشي بالضرورة خاص يكون جين مسؤول عاد باش لواحد يقدر يعطي مسطاتو أو يضربها ( وكذلك للبنات)، بنادم حر فالجسد ديالو يدير بيه مابغا. وحتى الى كان جين أو عرام ديال الجينات مسؤولين على المثلية، كنظن أن هادي مسألة كتخصهم هوما، والقانون راه خاص يحمي الأقليات من الأغلبية، ماشي ينمط الاقليات باش تولي تماهى مع الأغلبية، والموشكيل ديال هاد الدراسات العلمية ولات دايرة بحالها بحال القرآن، كلها كيأولها ويصرفها كيف بغا، في الوقت لي منشورات كثيرة كتناقل خبر بأنه مكاينش جين مسؤول على المثلية، كاين لي قال أنه حقا مكاينش غير جين مسؤول على المثلية بل كاين بزاف كثر من جين وعامل، وكاين لي قال بلي المثلية كسلوك جنسي أكثر تعقيدا من انه يكون جين واحد مسؤول عليها الأمور ماشي بهاد البساطة كاع. شنو لي غادي يخلي مثلا واحد أحادي الجنس يفرح ويهلل لبحال هاد الدراسة ويعتابرها فتح علمي ، واش زعمة من بعد هاد الدراسة غادي يولي العالم يشوف فالمثليين كمدعين وغير كاذبين، وأنهم مثليين غير حيت وقعات ليهم شي حادثة فالصغر لي خلاتهم هاكة، أو غير حيت هامش الحرية كبير، علما أن المثلية غادي تلقاها كثيرة فالمجتمعات المحافظة، لي صعيب تتلاقى فيها مع الجنس الآخر وكتقدي بخوتك فالجندر، العلم في عصر الميديا ولا بحالو بحال النصوص الدينية، كلها كيفاش كيفهمها ويؤولها باش يعزز الفكر او وجهة النظر ديالو وصافي.