تنتظر أحزاب الأغلبية الحكومية، تلقي الضوء الأخضر من رئيس الحكومة، من أجل عقد اجتماع هيئة الأغلبية، استعدادا لمرحلة ما بعد “الخطاب الملكي” الذي طالب من العثماني تغييرات في الإدارات والمؤسسات والحكومة. وحسب مصادر “كود” فإن الاجتماع المزمع عقده، وفق مقرب من نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب “التقدم والاشتراكية”، لن يحل الخلافات القائمة وسط الأغلبية، خصوصا وأنه “أحزاب تريد النيل من المقاومة والصمود لي دار حزب الكتاب ف الفترة الحكومية السابقة والحالية، وبغات تستغل موضوع الصحة لي هو مشكل غير مرتبط بالوزير المعني بقدر ماهو مرتبط بعدة بالإدارة وكاينا تداخلات مع القطاع الخاص حيث ميمكنش تحميل مسؤولية غير القطاع العام” تقول مصادر كود. الخلافات قائمة والعداوة ثابتة بين الاحزاب السياسية المشكلة فالحكومة. تبادل القصف والرسائل، كل حزب كيقول هو لي قادر يمشي بعيد بالبلاد، ويدير تنمية، الاحرار كيقول الكفاءات، والبيجيدي كيقول الحكامة، لكن “الوضع الحالي يتجاوز الحزبين” يقول زعيم حزب سياسي ل”كود”. اخير حاجة وقعات بين الحزبين، هو هجوم لي دار عبد الاله بنكيران، رئيس الحكومة السابق على رشيد الطالبي العلمي، وصفو ب”الحقير” وقال بأنه “جا عندو كيطلبو يكون وزير”. اما التقدم والاشتراكية، لي لقا راسو وحيد بلا مدافع، عكس الحكومة السابقة فاش كان بنيكران كيدافع عليهم، باقي عندو خلافات وحسابات، اتحاد لشكر مكيحملوش واحزاب اخرى طامعة فحقائبو الوزارية فافق التعديل الحكومي. تعديل غادي يمس الهيكلة الحكومية وغادي يقلص الحقائب.