فاجعة وفاة الطفلة هبة حرقا فسيدي علال البحراوي بإقليم الخميسات لم تكن ساهلة. المغاربة تصدمو بزاف بعد انتشار داك الفيديو الصادم. كانت اتهامات كثيرة توجهات لعناصر الوقاية المدنية لكن وزارة الداخلية كذبات هادشي. وقالت أن لجنة تفتيش مركزية من الوقاية المدنية دارت بحث دقيق ولم تقف على أي تقصير. جهاز الوقاية المدينة كيعاني من بزاف ديال الإكراهات وخاصة الإمكانيات اللوجستيكية. الدولة خاصها تتحرك وتنقد هاد الجهاز اللي عزيز عند المغاربة وخا بعض الأحياء كتكون هضرة قاصحة عليه. الناس ديال البومبية خدامين فظروف خايبة وصعبة بزاف كيعرفوها غير هوما. يعرضون أنفسهم للخطر لكن كيخدمو ليلا نهارا وماشي دفاع عليهم لكن هادشي واضح للعيان. صحيح كيكون تقصير فبعض الأحيان. فاجعة وفاة هبة كانت قاصحة بزاف عند المغرب. البومبية تما وخا عندهوم إمكانيات لوجستيكية ضعيفة خرجو من الثكنة ومشاو كيتقاتلو لإنقاذ داك الطفلة التي لا ذنب لها. مصادر مطلعة، ل”كود”، قالت أن الإدارة المركزية للوقاية المدينة تتجه إلى وضع تصور جديد ناجع في تدخلاتها اليومية. غادي تكون زيارات كثيرة للجن مختصة للوقوف على جميع النواقص. كول مشكل كاين غادي يتطرح ويتعاجل. وخا الأمور صعيبة بزاف وكاين تراكمات كثيرة فهاد الجهاز الحساس. جهاز فيه طاقات شابة كثيرة تعمل ليلا نهارا لكن فيه أطر ناقصة وكبيرة شويا ومزال غادية بالعقلية ديال ناس زمان. الوقت تطور بزاف وهادشي خاصو يفهمو كولشي. مثلا القائد الجهوي للوقاية المدينة بفاس مكناس مهاز عليه لا حمل لا والو. السيد متبع الخدمة ديال عدد من الأقاليم غير من الهاتف ومقيل كالس فالكافي. البومبية خاصها نفس جديد يكون قوي وفعال. وكما أكدت “كود” في مقال سابق، فإن الجنرال دو بريكاد، عبد الرزاق بوسيف، المفتش العام للوقاية المدنية، يتجه إلى إجراء عدد من التنقيلات والتعيينات فصفوف مسؤولين جهويين، وهدفها ضخ دماء جديدة تكون قادرة تواكب التحولات والتطورات اللي غادية بها لبلاد. مصدر “كود” أوضح أن هاد التغييرات غادي تكون شبابية وقريبة تبان.