شركة “LG” ديال الإلكترونيات والكيماويات ومنتجات الاتصالات السلكية واللاسلكية داو جوج بلوكَوز لكوريا في جولة ديال الصحافيين المغاربة باش يتعرفو على البلاد ولامارك. هاد المؤثرات عاطينها غير للتصاور والبوزات وعند بالهم صحافيات نيت كل تصويرة كيحطوها في انستكَرام كيديرو عليها هاشتاگ “press tour LG”. في الصورة الجماعية لي حطو هاد الصباح، كيبانو الصحافيين المغاربة لي كثر من 8 ولي غاديين يجيبو الخبار ويديرو خدمتهم ويقدموها للقراء واقفين في الجنب وهازين اللافتة، والمؤثرات حتى هما وسطهم بحالا صحافيات حتى هما. ان شركة قد LG تختار بلوگوز باش تدير الاشهار لمنتوجاتها قرار صائب، اي شركة كيف ما بغات تكون كتقلب على طريقة ناجحة باش تروج البرودوي ديالها، اصلا دابا فالعالم ولاو كيتعاملو مع ناس بحال كيم كارداشيان ولا خواتتها باش يبيعولهم بفلوس صحيحة… هادشي كامل عادي، اللي ماشي عادي هو التأثير يولي صحافة! الصحافة مهنة بقواعدها والناس ضربو فيها تمارة باش يوصلو ليها ماشي غير اجي وسمي راسك صحافي. والصحافة ماشي هي تدخل للوطيل وتبداو تصور فلاشومبغ وفالماكلة، هاباش فاطر وشنو الماكياج لي تدار وشنو تختار فاللبس. صحافة لا علاقة ليها بهادشي. والسؤال لي كيتطرح هو واش مجلس الصحافة فراسو هادشي؟ فراسو بان مؤثرات ولاو كيتعتابرو صحافيات غير حيت عندهم عدد ديال المتتبعين؟ والا مافراسوش راه خاص يجي ويشوف اش واقع، ويلقى الحل.