ميمكنش يدوز نهار بلاما تكون دنيا باطمة طالعة وسط الأحداث لي واقعة في اخبارات “البيبل”. هاد الأيام كيخرجو سكرينات ديال باطمة كتجاوب المنتقدين لي كيعيروها في الخاص، هوما كيجبدوها وهي كدافع على راسها بكل قوة، وماكين غير الهضرة من الحزام لتحت. لي كيآمن بالحريات، جاه رد فعل باطمة عادي تجاه الناس لي كيعيروها في شخصها وكيسبو ليها الطاسلة والفاصلة، والى جينا نهدرو على الاداب هداك موضوع اخر..