بعدما كشفت التحقيقات الأولية للمكتب المركزي للأبحاث القضائية أن أحد منفذي الاعتداء الإرهابي ب”إمليل”، والذي هز المغرب والنرويج والدانمارك، يوم الاثنين ما قبل الماضي، معتقل سابق على خلفية الإرهاب، حذرت تقارير سرية أوربية من مخاطر 500 جهادي آخرين، ضمنهم مغاربة، مرشحين لمغادرة السجون الأوربية في السنتين المقبلتين دون التخلي عن أفكارهم المتطرفة، بل أكثر من ذلك من بينهم من إزدادوا تطرفا في السجون الأوربية، والتي تحولت في السنوات الأخيرة من مراكز اعتقال بعض الشباب المنحرفين المغربي إلى أماكن لاستقطابهم من قبل مجندي مختلف التنظيمات الإرهابية، لاسيما داعش. هادشي جا فتقرير دارتو جريدة الموندو الاسبانية بناء على تقارير فرنسية وبريطانية واسبانية. تفاصيل أخرى في عدد يوم غد.