قال مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، إنه الترويج لأمور غير صحيحة في موضوع الدارجة بالمقررات الدراسية، وهو ما تم تفنيده. وبخصوص اسماء الحلويات بالدارجة في بعض المقرات قال الخلفي ” هناك لجن في وزارة التعليم تتدارس هذه الاسماء”. وأوضح المتحدث أنه تم التأكيد على مكانة اللغتين العربية والامازيغية، مؤطرة باحكام الدستور والرؤية الاستراتيجية لاصلاح التعليم. وأفاد الخلفي بأن رئيس الحكومة في تصريح رسمي عمم عبر وكالة “المغرب العربي” قال أن اطر التدريس عليهم ان يتقيدوا بالقانون”. وأوضح أن “الدارجة ليست لغة التدريس، لان الرؤية الاستراتيجية واضحة، ونحن ملزمون بتنزيل التوافق الوطني حول الرؤية”.