قال عبد الاله بنكيران لمجلة “تيل كيل” لهاد الاسبوع انه اتصل بالملك محمد السادس بعد اجراء العملية باش يطمئن عليه واضاف ان الملك رد عليه ب”اللي راه اون فورم”. هاد الاتصال جا ماشي غير بعد عام ما طيرو وعين سعد الدين العثماني رئيسا للحكومة مكلفا بتشكيلها ومن بعد كلشي عاونو باش يشكلها بسرعة٬ بل كذلك جا بعد انقطاع هاد الاتصالات علي خلفية تداعيات زيارة مستشار الملك فؤاد عالي الهمة لدار بنكيران. الزيارة دارت ازمة حقاش خرج ف”اخبار اليوم” خبار عليها والهمة ما عجبوش الحال ودار بيان غريب كيدخل ويخرج فالهدرة وباللي هاديك الزيارة ما كتدخلش فاطار “تحركات القصر الملكي للتعاطي مع مطالب حراك الريف” بل انه اضاف "إذا كان ابن كيران يريد استمرار الأوهام بالسكوت عن الحقيقة، والسماح بانتشار البهتان، فأنا أرفض أن يكون ذلك باسمي، مضيفا أعرف جيدا أن هناك حكومة واحدة عينها الملك وأعرف جيدا من هو رئيسها"، وزاد "كما أنني لم أرد أن أحرج عبد الاله ابن كيران، خاصة وأن احداث الحسيمة، كما يعرف الجميع، ابتدأت وتواصلت لبضعة أشهر خلال فترة رئاسته للحكومة" رئيس الحكومة السابق كان رد على هاد البيان ف”كود” بعبارة “هاد الشي لا يستحق الرد”. طبعا بنكيران ما ردش عليه حقاش البيان ما خرجش من القصر بل وقعو هو شخصيا عن طريق تصريح. من هاد البيان تقطعات العلاقة حتى مع القصر. واش هاد الاتصال على صحة الملك يمكن يحيي شي حاجة ولا غير الصواب وصافي.