فهاد القضية ديال توفيق بوعشرين، مدير نشر أخبار اليوم، الي بشعة ومافيها مايتهز مايتحط، كنحمد الله ونشكرو حيت كاين المحامي محمد زيان! ولفنا الخرجات الإعلامية ديالو وتصريحاتو، كل مرة كيمتعنا بشي نويطة ولا جوج الله يحفظو… ولكن النگعة، الطوب، لاكريم، النوتيلا فكاع النويطات الي قال لحد الآن هي فاش سولوه على الشكاية ديال شي مرأة ساكنة فباريز ضد بوعشرين ورد عليهم: “واخا يكون زنطيطو قد الدنيا ما يوصلش حتى لباريز!” اجيو نديرو تحليل خفيف ظريف لهاذ المقولة العميقة، ونحاولو نفهمو اسي زيان شنو بغا يعني؟ واشمن ميساج مبطن بغا يوصل لينا!؟ واش بغا زعما يقولنا أن اسم “بوعشرين” ماشي اسم على مسمى، وبالتالي مول أخبار اليوم عندو قضيب…مهم راكوم فهمتو. ولا بغا يقولنا ان بوعشرين مدار والو مع العيالات الي فباريز حيت بعاد عليه بزاف وهو معكاز وعزيز عليه الواجد والقريب؟ ولا معندو كي يدير يوصلهم نظرا لقصر حجم قضيبه، وللأسف حدو تكافا مع نساء الوطن. حبس، حبس لقيتها ! بمعدل طول زنطيط بوعشرين، المحامي زيان بغا يعطينا الحجة الثابتة والمعادلة الدقيقة على مؤامرة حكومية-ماسونية-صهيونية-قضيبية-بوعشرينية فايتة داكشي الي مذكور في بروتوكولات حكماء صهيون، في حق الصحافي خاصة والصحافة عامة فالمغرب. أولا راني غي كنخور ف”زنطيط” الميت، والسيد توسابلومون معندوش الفرانات، مقطع لوراق، وهبيل والي جاتو للبال كيطلقها؟ شخصيا كنميل لهاد الفرضية أكثر من خوتها، واخا فرضية المؤامرة القضيبية كتبقى واردة وبشدة. أكيييييييييد حتى جواب ما مقنع، وحتى تحليل ما منطقي بما فيه الكفاية، فالقضية أعمق من ذالك بكثير! ها الفيديو، إلا كنتو مازال ماشفتوش هاد الماستربيس: