عبد العزيز الستاتي فنان كبير. من اكبر الفنانين فالمغرب. فميدانو ملك. ولكن فميدانو. باش كيخرج كيتلف. قرر ف9 مارس اي بمناسبة الخطاب اللي بصاح تاريخي دارو الملك ف9 مارس 2011 اي ايام بعد اولى مسيرات 20 فبراير٬ قرر يدير اغنية. يالله دقايق باش لاحها فقناتو “يوتوب”. سماها “سيدنا”. من الاول كتب باللي يهديها ل”السدة العالية بالله”. يعني باين العربون. من حقو يدير اغنية على الملك. غير باش تبدا فيديو كليب بتحية وخلفية الشاشة مشاهد سواء للامن او للملك او لاستعراض عسكري كيبان ليك هاد الشي ديال شي دولة بعيدة بزاف على الديموقراطية. الكلمات ديال “سيدنا” ضعيفة وعيانة. فيها لحيس الكابة بغباء. ماشي حتى بالطريقة اللي كانو كيديروها الفنانين لمغاربة مع الراحل الحسن الثاني. وظف الستاتي ايقاعات كثيرة. هاد الشي خلاه يتلف. اداؤا كان باهت بزاف. هاد الاغاني بحال هادو كان الملك نهار وصل للحكم سالى معاهم. رجعات الموضة اخيرا من خلال بعض المحاولات كلها ضعيفة. هادي عيانة حتى هي. من الاحسن يديها الستاتي فخدمتو اللي كيديرها مزيان وهي الكامانجة. فيها كيبان معلم. اما بحال هاد الفيديو كليب راه حالتو حالة.