مشكلة كبيرة طاح فيها حسن الفد. مشتيتو لكندا رجعات منو ممثل عندو هدف واحد وفوقت قصير بزاف: يربح بزافت لفلوس. لدرجة انه كيبدع فالاشهار ماشي فالعمل الفني. صعيبة تفهم عند فنان ولكن الفد دارها. شفنا دابا حلقات "كبور ولحبيب" و"سلوى والزوبير". بجوج عندهم مشكلة كبيرة ماشي غير فالكتبة والبناء الدرامي حتى فاللعب. حسن الفد من حقو يجمع بزافت لفلوس لدواير الزمان ولكن خاصو يحتارم جمهورو. هو اللي معروف بانو كيعطي الدروس لعباد لله طلع يقول ما لا يفعل. صعيب نديرو مقارنة ولكن ما عليش. ديما لمغاربة كيشوفو عبد الخالق فاهيد ومحمد الخياري وعبد الله فركوس. شي كيضحكوه وشي كيفقصوه. غير هادو على الاقل ما فيهمش الادعاء ديال حسن الفد. ما عمرهم كالو باللي راهم باغيين يديرو ابداع قافز بنخبة قافزة وفاهمة وعندها ثقافة فالتلفزيون غربية ماشي مشرقية. هادو الواحد يحتارمهم حقاش كيكولو باغيين غير للق اللق وما شابهها وحتى باش كيتلاقى معاهم معجبوهم فالزنقة كيكررو نفس اللقطات اللي تشهرو بيها. مع الفد تصور اخر للفن لكنه هو اول من "طعن" هذا التصور من الخلف. الفد طاح بزاف هاد العام. طاح وكاين مبررات. جشعو وحرصو يكون كلشي فنان وممثل ومخرج وكيدير الكاستينك ويفرض مدير التصوير وكيبيع وكيشري وكيقلب على الاشهار. يعني كلشي. الفد كان مزيان باش كان كيدير خدمتو فقط لا غير والكتبة كان كيديرها متأثرا باولى تجاربه مع الكاتب الراحل مصطفى المسناوي اللي كان اول واحد وضعو الى السكة ديال باش كياكل الخبز واللحم والشحم والديسير وزيد وزيد اليوم. اسطورة الفد سالات الى بقى غادي فطريقو ديال يجمع لفلوس ويدير كلشي. الفد يقدر يتالق الى امن كيف كيامنو ناس كندا للي عايش فيها باللي كل واحد عنو مهمة. حتى هادي تحتارم عليها الخياري وفاهيد