وقفت«كود» خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الجمعة (23 يونيو 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. بعد «الطنطنة».. مسيرة احتجاجية بالريف يوم عيد الفطر أفادت «أخبار اليوم» أن الاحتجاجات في الريف مرشحة لمزيد من التصعيد، فبعد تراجع زخم الاحتجاجات بسبب الاعتقالات والتضييق على المحتجين في الحسيمة، ابتدع المواطنون بالمدينة طرقا جديدة للاحتجاج. أول أمس لجأ السكان إلى قرع الأواني المنزلية، وهو أسلوب وإن كان قد سبق لهم أن جربوه، فإن حجم الاحتجاج بهذه الطريقة كان أول أمس أقوى. وأعلن أحد النشطاء استمرار احتجاجهم، بل ودعوتهم إلى التظاهر يوم عيد الفطر: «نعلن تشبثنا بمواصلة نضالاتنا السلمية والحضارية.... وندعو كافة الجماهير الشعبية، بمختلف المواقع على امتداد خريطة الريف، إلى النزول إلى الحسيمة يوم عيد الفطر ابتداء من الساعة الثالثة بعد الزوال...». وجاء في باقي العناوين «أسرار القطيعة بين بنكيران والقصر»، و«بريطانيا تعتذر إلى المغاربة ضحايا برج لندن وتعيد إسكانهم»، و«مشروع قانون يورث النيابة العامة لعبد النبوي»، و«خلية جديدة تسقط في شباك البسيج»، و«المغرب يحتج وإسرائيل تتبرأ من لقاء وزرائها بابراهيم غالي»، و«أول تحذير لبنك إسلامي»، و«120 سجينا نجحوا في البكالوريا»، و«المغرب جنة البضائع المزيفة»، و«حصاد قطر يفجر أزمة في ملعب محمد الخامس». شركة ل«الباركينغات» بالبيضاء تهرب مليارين كشفت «الصباح» أن مجلس مدينة البيضاء فك ارتباطه القانوني بشركة «باك بادكينغ»، الشركة الإسبانية التي كانت مكلفة بتدبير مواقف السيارات المؤدى عنها بمقاطعة سيدي بليوط دون أن يستخلص ما بذمتها من أموال مستحقة لخرينة الجماعة. وقال مصدر إنه في وقت كان منتخبو الجماعة ينتظرون تحريك الدعوى القضائية التي الترم بها العمدة ضد الشركة، فوجئوا بصرف مبلغ الضمانة لفائدتها على نحو غيد قانوني، وهي الضمانة المقدرة بأكثر من مليارين. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى «سقوط الكرطومي في ليلة القدر»، و«حوار: الحسيمة فضحت النخب السياسية»، و«الملك ينهي مأساة 28 سوريا»، و«العلمي يفشل خطوات لوبي الوزيرة الدرهم»، و«15 يوما مهلة لحسبان لجمع الحقائب»، و«أبواب دونور قنبلة موقوتة». وفاة غامضة لمهندس مغربي بباريس
ذكرت «الأحداث المغربية»، في خبر عنونته ب «وفاة غامضة لمهندس مغربي بباريس»، أن قضية مصرع المهندس المغربي طارق قوسي في باريس، ليلة الثلاثاء (13 يونيو 2017)، ما زال يلفها الغموض، بعد أن رفضت السلطات الفرنسية مد والده بكل الحثيات المرتبطة بالوفاة، إلا بعد إنهاء التحقيقات وإجراء تشريح على الجثة التي وجدت ملقية في الطريق السيار «سيرجي بونتواز» في ضواحي باريس.
وحاء في باقي العناوين «أسامجة زريوح.. من المخدرات إلى الإرهاب»، و«بيع وشراء المواد المتفجرة في البرلمان»، و«سائق أجنبي يدهس شرطية بالقنيطرة»، و«سجناء متفوقون»، و«اعتقال مغربي متهم بالإرهاب بإسبانيا»، و «لاجئون سوريون: شكرا جلالة الملك».