وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يومي السبت والأحد (10/11 يونيو 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. قاضي التحقيق يؤجل الاستماع إلى المدير العام ل"راميد" والصحفي مصطفى الأبيض علمت "الأخبار" أن قاضي التحقيق باستئنافية الرباط أرجأ صباح أول أمس (الخميس)، الاستماع إلى المدير العام للوكالة الوطنية للتأمين الصحي للأسبوع المقبل، في الوقت الذي قرر استدعاء المشتكية من أجل الاستماع إليها في 14 يونيو الجاري، وكذا الاستماع إلى مصطفى الأبيض، الصحفي السابق بالقناة الأولى، المتبع رفقة القيادي الاتحادي بتهمة الرشوة يوم 21 من الشهر نفسه. ويرى متتبعون أن إدخال المشتكية صاحبة الشركة والكمين الذي أسقط المدير العام لوكالة "راميد" والصحفي الأبيض على خط التحقيقات، من المنتظر أن تتفجر معهما حقائق جديدة في الملف. وجاء في باقي العناوين "حراك الريف يدخل منعطفات خطيرة"، و"هؤلاء هم المشاهير الذين حصلوا على الباكالوريا والإجازة والدكتوراه داخل سجون المملكة"، و"ماء العينين لا تعترف برئاسة العثماني للحكومة وتراسل الوزراء مباشرة"، و"التوظيف بالكونترا يثير استياء نقابات التعليم الجديد"، و"العدالة والتنمية يفقد مقعدا برلمانيا بسبب حروب ‘‘الإخوان‘‘ حول المناصب"، و"محكمة بنما تصفع البوليساريو وتحكم بإلغاء حجز باخرة الفوسفاط المغربية"، و"سيدي سليمان.. عائلة تعتدي على عناصر أمنية خلال تنفيذ حكم قضائي"، و"الخميسات.. قنص كبار الموظفين بتهم الرشوة يتواصل"، و"أزيلال.. الدرك يحقق مع فتاة ووالدتها لاتهامهما بإجهاض وإحراق جنين"، و"فاس.. بدء التحقيق مع ثلاثة كاميرونيين متهمين بقتل حارس ليلي والسطو على معدات إلكترونية"، و"العرائش.. مجهولون يسطون على 25 مليون سنتيم من وكالة للبريد بنك"، و"مراكش.. غرفة الجنايات تدين مقاولا متهما بالاستيلاء على عقارات بعقود مزورة". صفقات مشبوهة وخصاص في الأطباء يدخل الصحة غرفة الإنعاش من جهتها، أفادت "المساء" أن تقريرا جديدا رفع إلى وزارة الصحة كشف أن قطاع الصحة العمومية في المغرب يمر بوضع مترد، ويحتاج إلى إصلاح على المدى البعيد، إضافة إلى أنه لم يعد يحظى بثقة المواطنين. وأشار التقرير كذلك إلى طريقة صرف الاعتمادات المرصودة للنهوض بقطاع الصحة، إذ تبين أنه تم أخذ قرض من البنك الدولي بقيمة 80 مليون درهم، ولم يتم إطلاق المشروع إلا بعد 5 سنوات، مما جعل المغرب يدفع الفوائد المترتبة عن القرض طيلة المدة المذكورة دون أن يكون قد استهلك شيئا منه. وجاء في باقي العناوين "الحسيمة تغلي.. دماء وقنابل مسيلة للدموع واعتقالات جديدة"، و"هل هي نهاية السلم الاجتماعي بالمغرب؟"، و"أم عازبة تتخلص من مولودها بإحراقه حيا"، و"الحكومة تشهر الراية البيضاء في وجه أكبر فضيحة في تاريخ البكالوريا"، و"المغرب يشدد الإجراءات الأمنية قرب مقر المينوريسو".