دفعت وفاة الزعمي الاستقلالي الراحل، محمد بوستة، الدبلوماسي المغدبي ومساعد الأمين العام للأمم المتحدة، جمال بنعمر، إلى الخروج عن صمته الذي استمر منذ عقود تجاه الشأن السياسي المغربي. بنعمر تأثر بوفاة بوستة، وكتب عدة تغريدات عبر «تويتر»، قال في إحداها إن المغرب «يحتاج إلى قادة سياسيين يقولون (لا) عندما يتطلب المبدأ ذلك (وليس مزايدة). قادة يكونون رجال دولة دون أن يكونوا خداما لها».
وأوضح بنعمر٫ في تغريدة أخرى، أن يوستة لم يتردد في قول «لا» عدة مرات.