عبد اللطيف اكنوش استاذ باحث في جامعة الحسن الاول بسطان //// الضبط الاجتماعي للي كانت كاتمارسو وزارة الداخلية، وللي ورثاتو عن "مديرية الشؤون الأهلية" بدا كايحزق ليها ابتداء من أواسط التسعينات، وأعلن عنه رسميا في أكتوبر 1999 من بعد خطاب الدارالبيضاء، وقرار التخلي عن المرحوم إدريس البصري، أي قبل ماتكون الريحة ديال الريحة ديال البيجيدي… هاذ "الكونطرول" حزق وهاجر نحو مؤسسات أخرى خدامة في البلاد وخارج البلاد…وفي واحد الوقت كان الحديث كًاع على حصر وظيفة الداخلية غير في المجال الأمني وشيشويككيك في الجماعات الترابية، وراها جايا جايا… وسيييير آخويا توفيق بوعشرين قللب على هاذ المؤسسات ودرسها مزيان وشوف آشنو علاقتها بوزارة الداخلية، خوك ماعندوش الوقت يهررس معاك كررو ويبدا يشرح ليك بالخوشيبات… غير واحد المؤشر بسيط ونسدد درقوشي…كون كانت الداخلية كاتراقب وكاتضبط المجتمع ولا شي زفتة خرى باش نبقى مؤدب معاك، كون ماطراتش الفضيحة ديال "دوار السكويلة"…لأن الإرهاب آحنيني ماشي مشكل أمني، بل اجتماعي بالدرجة الأولى… واش كون كان الدجاج كايخلع، غادين نرييشوه؟؟!