نشرت صحيفة "الخليج أون لاين"، أمس الأحد، خبرا حمل عنوان "بعد التونسيات .. الجزائريات يهاجرن إلى سوريا للمشاركة في جهاد النكاح ؟". ويكشف موضوع الخبر أن تونس لم تعد وحدها من تصدر الفتيات العازبات للمشاركة بفروجهن في الجهاد بسوريا، فقد انتقلت العدوى إلى جارتها الجزائر أيضا والتي بدأت شاباتها تحزمن الحقائب. وتضيف يومية "الخبر" أن العشرات من الفتيات الجزائريات المنحدرات من منطقة الواد بدأن مسيرتهن من أجل الوصول إلى سوريا، ووضع أنفسهن رهن إشارة المقاتلين ضد نظام بشار الأسد. وحسب المصدر نفسه، فإن الصحف الجزائرية أكدت أن هذه الهجرة تمت بمحض إرادة الفتيات وعن طيب خاطر، وبتمويل من بعض التيارات الإسلامية هناك.... في المقابل، أكد مصدر جزائري أن من يبث تلك الإشاعات هي الحكومة الجزائريه لتشويه صورة الإسلام.