زال مسلسل فضائح اغتصاب الأطفال متواصلا بعد أن شهدت مدينةةالدار البيضاء جريمة جديدة كان ضحيتها طفل يحمل الجنسية الأميركية، ويبلغ من العمر ثلاث سنوات فقط. الطفل، وهو ابن دكتور محاضر في جامعة "أوهايو" الأميركية، وشخصية معروفة على المستوى الدولي، يحمل جنسية مزدوجة أمريكية - مغربية، تركته أمه بمعية أحد أقربائها.
تفاصيل الخبر في "المساء" عدد السبت/الأحد (24/25 غشت 2013)