— أنكر عادل الشرقاوي الاستاذ المغربي المقيم في كندا علاقته بست شابات كنديات كن سافرن الى تركيا ثم سوريا للقتال في صفوف تنظيم داعش لدى محكمة كندية. الشابات البالغات من العمر ما بين 18 و 19 ثبت لدى السلطات الكندية سفرهن من كيبيك الى سوريا و كلهن كن تلميذات في معهد ميزونوف في مونريال لدى الاستاذ عادل الشرقاوي الذي سبق سجنه عام 2003 بسبب الاشتباه بكونه عضو في القاعدة سابقا و استفاد من تدريب عسكري في افغانستان. وقال الشرقاوي – الذي حصل على بطاقة اقامة و لا يتمتع بجنسية كندية- في ندوة صحفية انه لا علاقة له التلميذات رغم انهن استفدن من دروس له في قاعات استأجرها في شارع يحتوي على جامعتين كما انكر انه مناصر لتنظيم داعش موضحا انه يدرس العربية و القراَن و بعض الدروس الاسلامية.