توصلت "المغربية" إلى معطيات حصرية حول التحقيقات التي دارت مع أفراد خليتي "الموحدون" و "التوحيد" من طرف قسم مكافحة الإرهاب في الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، التي يرأسها عبد الحق الخيام. وتشير هذه المعطيات إلى أنه، لأول مرة، خضع أفراد الخليتين، الذين يصل عددهم إلى 11، للاستنطاق على يد ضابطات في الفرقة الوطنية للشرطة، في وقت كانت هذه المهمة تعهد إلى محققين ذكور. وأفاد مصدر موثوق أن سلاح "القوة الناعمة" الذي جرى استخدامه أعطى مفعوله. تفاصيل أخرى في "المغربية" عدد الأربعاء (29 ماي 2013)