حركت أحداث استعمال السلاح الوظيفي من قبل عدد من رجال الأمن، سواء ضد أنفسهم أو ضد زملائهم، المياه الراكدة تحت جسر جهاز الأمن الذي يعيش، هذه الأيام، حركية كبيرة تتوزع بين تحقيقات واستفسارات وتنقيلات بالجملة. وأفادت مصادر أن الإدارة العامة للأمن الوطني بصدد وضع اللمسات الأخيرة على خطة أمنية جديدة، ستنطلق بسلسلة تنقيلات تهم مسؤولين أمنيين كبار بمدن مختلفة. وأوضحت أن وزير الداخلية امحند لعنصر عقد مجموعة من اللقاءات مع المدير العام للأمن الوطني بوشعيب ارميل بشأن أوضاع جهاز الأمن. تفاصيل أخرى في "أخبار اليوم" عدد الثلاثاء (16 أبريل 2013)