تكون العقوبة الحبسية في بعض الأحيان غير منصفة للضحية وغير عادلة بالمقارنة مع بعض الجرائم المقترفة كالإغتصاب و هتك عرض الأطفال ليكون السجناء أنفسهم من يحقق هذه العدالة في حق زميلهم داخل أسوار السجن هذا ما حدث لشاب برازيلي تعرض لاغتصاب جماعي من طرف عشرين سجينا كعقاب على اغتصاب وقتل طفله الرضيع بداية الواقعة كانت حين سلم مدرب الفنون القتالية "مينيسيس كزافييه" نفسه للشرطة معترفا باغتصاب وقتل طفله الرضيع الذي لم يكمل بعد عامه الثاني ليتم الحكم عليه بعقوبة حبسية محددة، زملاء كزافييه في السجن وبعد علمهم بجرمه لم يستسيغوا قيامه باغتصاب وقتل ابنه لينتقموا منه بنفس الصورة حيث اغتصبوه بشكل جماعي وبطريقة وحشية
وأظهرت صور كزافييه بعد "عقاب السجناء" تعرضه لاعتداء بأدوات حادة في جميع انحاء جسمه ، خاصة في المنطقة الشرجية التي نزفت بشكل كبير بعد اغتصابه كما هو ظاهر في الجزء الخلفي من سرواله