يجدد المكتب الوطني للسكك الحديدية موعده مع الاضطرابات على مستوى مواعيد القطارات كلما حل عيد أو عطلة، هذا اليوم والذي يتزامن مع اليوم الأخير من عطلة الربيع تعرف مواعيد القطارت تأخرا في المواعيد المحددة ما يزيد من غضب المسافرين ومن الاكتظاظ داخل المحطات كما النموذج من محطة الرباطالمدينة. فمتى يبالي الخليع مدير المكتب الوطني للسكك الحديدية براحة المسافرين؟ وهو الذي صرخ مؤخراً بأن بسبة كبيرة من المسافرين راضية عن خدمات القطارات! فمن نصدق لخليع، الإحصائيات أم واقع الحال؟؟؟