[email protected] استقبل الرئيس الأيرلندي، مايكل هيكينس، زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، اللي كيزور أيرلندا فأول خرجة ليه من تندوف نحو اوروبا منذ فضيحتو فالصبليون ودخوله بوراق مزورين تحت مسمى "بن بطوش". الإستقبال اللي خصصو الرئيس الأيرلندي لزعيم جبهة البوليساريو نا عندو حتى معنى بحكم استقرار العلاقات بين المغرب وأيرلندا ما بعد 2019 وزيارة وفد البوليساريو آنذاك، والتبريرات اللي قدمات أيرلندا كون اللقاء ما شي رسمي. اللقاء بين الرئيس الايرلندي، مايكل هيكينس وزعيم جبهة البوليساريو غادي يؤدي لردة فعل مغربية فالساعات اللي جاية، بحكم أنه لا يمكن قبول تبريرات أيرلندا بخصوص الإستقبال واللي غادي تكون بحال التبريرات الماضية وهي أن الإستقبال رسمي وحنا كندعمو جهود الأممالمتحدة والمبعوث الشخصي. ومن جانب آخر، فإقدام زعيم البوليساريو على الخروج من مخيمات تندوف وإصراره على أن تكون الوجهة الأولى ليها لأوروبا نحو أيرلندا بالذات وقبول أيرلندا لهاد الزيارة، يؤكد أن الجانبين طوروا علاقاتهم، واخا أيرلندا فتحات سفارتها فالرباط قبل عامين. الخارجية خاصها تخرج توضح لينا هاد الإستقبال ديال أيرلندا وخاص ردة فعل فعلية ماشي يخرجو لينا عاود تاني ويقولو لينا راه غير رسمي ودبلن تدعم جهود الأممالمتحدة وأيرلندا ما معتارفاش.. واش نساينوهم حتى يعتارفو ؟