[email protected] طلق نظام العسكر الجزائري والبوليساريو حملة ضد المملكة المغربية المرشحة لشغل رئاسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. نظام العسكر الجزائري والبوليساريو دايرين حملة على المستوى السياسي وعند المنظمات الدولية وكيلعبو ورقة الترويج للمغالطات حول وضعية حقوق الإنسان فالأقاليم الجنوبية للمملكة للتشويش على ترشح المغرب. ومن جانبو، أقدم نظام العسكر الجزائري على تسخير لوبياتو فالاتحاد الأوروبي المرتبطة بالمنظمات الدولية باش تنظم ندوات للتسويق لوضعية حقوقية سوداوية فالأقاليم الجنوبية، وكذا تمثيليتو الدبلوماسية فجنيف لعقد لقاءات مع التمثيليات الدولية اللي فيها باش تطلب منهم عدم التصويت على المغرب. بالإضافة للتكالب الجزائري واستعمالها لدبلوماسيتها لغرض التشويش على الترشح المغربي، وجهّ نظام العسكر الشياتة ديالو فالإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي بحال "فيسبوك" و"إيكس" باش يديرو حملة لمهاجمة المغرب. ويذكر أن المغرب يحظى بدعم كبير للفوز بالمنصب، خاصة من الدول العربية والإفريقية والأوروبية، بالإضافة لبعض الدول فآسيا وأمريكا الشمالية والجنوبية.