قالت "واشنطن بوسط " ان كاس العالم النسوي ديال هاد العام فأستراليا ونيوزيلندا معمر داز فحالو فالتاريخ حيث كان مختلف وسلط الضوء على قضايا مهمة كانت مقموعة فكأس العالم فقطر. وأشارت ان لأجواء فهاد البطولة بينات تناقض كبير مع نهائيات كأس العالم الأخيرة للرجال اللي تدارت فقطر اللي كتجرم المثلية الجنسية، موضحة انه فكأس العالم النسوي كان حوالي 100 لاعبة ومدرب ومدربة من مجتمع الميم كيبانو بشكل علني ماشي فحال كاس العالم قطر اللي كانو فيها مثليين ولكن ما كانوش قادرين يبانو ولا يعبرو على راسهم. وفهاد السياق صرحات للموقع الامريكي مشجعة مثلية، ان " اللاعبات كانوا مثال وقدوة حيث كانت حياتهم الجنسية جزء مكيتجزأش من هويتهم العامة. وأضافت "فاش كنشوف وسائل الإعلام وناس مثليين ، كنشوف كفاش قدرو يخرجو ويواجهو رهاب المثلية" وقالت: " كون كنت كنشوف ناس مثلية فالإعلام كتخرج وتعبر على راسها منين كنت صغيرة كانو غيسهالو عليا بزاف ديال الحوايج حيث كنت غنشوف ان المثليين قادرين يكون سعداء ويعيشو حياة طبيعية ويكونو عندهم صحاب وعائلة كيبغيوهم ويكونو ناجحين فحياتهم المهنية.