سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
دابا شكون لي أخطر على المغرب واش عصابة مصيرينة لي كانت كتمارس الزطاطة في عوينة الحجاج ولا هاد الأحكام القضائية المتباينة ليخداو في الإبتدائي عام وفي الإستناف عشرسنين، واحد خدا برائة في الحكم اللول وفي الإستئناف خدا ستة سنوات
كاملة مجموعة، راه فرق كبير وبزاف بين الأحكام الإبتدائية والإستئنافية على ههاد العصابة كتخلي أي واحد يدخليه الشك على سباب هاد الفرق الكبير، واش كانت المحاكمة الأولى بلا أدلة واش الفرقة الوطنية ضربات هاديك تمارة كلها باش تفكك هاد العصابة لي زعيمها سبقليه تابع بالإرهاب والعمل الإجرامي لي كان كيدير كيدخل بيه الملايين صحيحة ومع ذلك المحضر لي قدموا مع العصابة يالله يستوجب عام ديال الحبس بينما فتيحة روتيني اليومي خرات في الطواليط في دارها معندها حتى ضحية خدات عامين، بينما عصابة كبيرة دايرين العديد من أنواع الجرائم الزعماء فيها خداو عام عام ديال الحبس وكاين فيهم لي خرج برائة كاع، عاد في الإستئناف شوف واش بانت ليهم حقائق جديدة أو هيئة القضاة كانت أكثر صرامة من سابقتها وتم رفع العقوبة لضوبل بعشرة دالمرات وكثر. الأحكام القضائية من هاد النوع راه أخطر على البلاد من العصابات الإجرامية لأنها كتشكك المغاربة في نزاهة أهم هئية للسلم الإجتماعي ألا وهي القضاء، أهم حاجة في الحياة وفي أي دولة هي نزاهة القضاء والمساواة في الأحكام، طبعا صعيب تتحقق حتى في أكثر الدولة نزاهة ولكن على الأقل مايكونوش هاد الأحكام المتضاربة ، بحال قضية إغتصاب طفلة تيفلت من عام وعامين لعشرين عام في الإستئناف بعد ضغط الإعلام والحقوقيين وولات قضية رأي عام، واش خاص في كل قضية حتى يتحرك الإعلام عاد نشوفوا أحكام منطقية ماشي حتى قاسية، رلااه عشرين عام حكم منطقي على مغتصبي طفلة إغتصاب متعدد لمدة طويلة، كذلك عشر سنوات ديال الحبس لعصابة كانت مروعة حومة على قدها فارضة سيطرتها عليها كثر مكلي مسيطرة السلطة لي كان كيوقع داكشي حداها وهي كتشوف وكان خاص تجي فرقة من الرباط هي لي تتدخل ومع ذلك لقاو بوليسي متعاون مع العصابة وسهل عليهم يقضيو أغراضهم من وسط الحجز. عصابة زعيمها مدوز عشرسنين على الإرهاب كتدخل الزبابل دالفلوس من الإبتزاز والسيطرة على الملك العمومي والتزوير وكاع الأنشطة الغير قانونية عندها ممتلكات بمئات الملايين، وبما أن زعيمها كان حامل للفكر المتطرف وربما باقي شكون قال أن دوك الفلوس كان يمكن تمويل بيها شي خلية لي تعاود أحداث 16 ماي، واخا راه في فاس مكاين ماتفركع أصلا كولشي مدمر بسباب التسيير العشوائي والمنتخبين المتعاقبين، والقبض عليهم حتاج تدخل من طرف القوة الخاصة التابعة لدي اس تي المغربي ومع ذلك فاش تقدمو للمحكمة خداو عام دالحبس بينما سقيريط حتاجو معاه جوج بوليس عطاوه عامين، هاد الأحكام المتباينة والمتناقضة راه لا تخدم الصورة لي باغي يعطي المغرب على راسو في شيئ، أحكام ديال دول العالم التالث ولا تشرف المغرب