ردا على ماجاء فى المقال المنشور ببوابة الفقيه بن صالح اونلاين تحت عنوان فضيحة فى توزيع الشطر الثانى من البقع الممنوحة لقاطنى دوار البطوار الصفيحى فان المسمى الشغلى احمد رئيس جمعية دوار البطوار وعضو بالمجلس البلدى لبلدية سوق السبت بان رقم البراكة 36 وليس 39 كما جاء فى المقال المنشور بالبوابة وانه من قاطنى هدا الدوار مند 1996كما انه من الموقعين على جميع المحاضر المتعلقة باعادة ايواء قاطنى دور الصفيح مند تحويل رحبة الابقار الى جانب دوار البطوار سنة 2004مند ذلك الحين و سكان هذا الدوار يعانون من مشاكل بيئية واخرى مترتبة عن هذا الترحيل اما النقطة المتعلقة بالسكن الذي يسكن فيه المستشار الجماعى والذي ورد فى المقال تعود ملكيته ايها الكاتب المحترم لورثة ع.ب وانه فقط ماجور عندهم كحارس لوحده دون وجود اسرته التى تقطن بالبراكة المذكورة. وامام كل هذه المعطيات يطلب السيد المستشار الشغلى احمد من عامل اقليم الفقيه بن صالح بايفاد لجنة لتقصي الحقائق فى الشطر الاول الذي وزعت فيه البقع الارضية وتم اقصاء فدوى العروى التى احرقت نفسها وامثالها التى لازلن متشردات رفقة ابنائهن اما الشطر الثانى الوارد فى مقال الكاتب المراسل فهو لازال لم توزع بقعه بعد . كما يقول السيد المستشار ان هذه الخرجات الاعلامية المكشوفة لاتثنيه ابدا عن المواقف الرافضة لاي ممارسة غير النظيفة التى يسلكونها اصحاب النفوس المريضة فعوض الانكباب والسهر على المشاكل التى تتخبط فيها المدينة ينهجون سياسة الهروب الى الامام من اجل لفث انتباه سكان المدينة عن فضائحهم وهدا بالطبع شرف عظيم ان يكون ممثلا بل مستشارا بالبلدية من ساكنة دوار البطوار الشغلى احمد رئيس جمعية دوار البطوار ومستشار بالبلدية