لعل الحال أصبح واقفا بمدينة أولاد عياد و التي لا تتوفر حتى على أذنى شروط العيش مثل غياب شبكة الصرف الصحي و الفوضى العارمة في قطاع التعمير و غياب مرافق الشباب و النساء و... أي لا تواجد للمدينة إلا على الأوراق أو في مخيلة مسؤولين فاشلين لم يستطيعوا حل العديد من النزاعات و الشكايات المتكررة لما يجري اليوم بالمدينة .كما أن الساكنة في كل زيارة ملكية ينتظرون زيارة مفاجئة لجلالة الملك للمدينة قصد الوقوف على نمط العيش في هذه القرية عفوا المدينة؟و إيمانا منهم بأنه الوحيد الذي يمكنه رفع الظلم عن رعاياه الذين ضاق بهم الحال وكم يتمنون أن تكون الزيارة الثالثة تابثة و معاقبة كل المفسدين ممن سولت لهم أنفسهم العبث بالصالح العام.دام لمولانا أمير المؤمنين النصر و التأييد.