وها هي ضحية أخرى للعنف المدرسي، حدث مأساوي أخر عاشته مدينة مراكش في الأيام القليلة الماضية، حيث تروي التلميذة بكل تلقائية أن أستاذتها عنفتها بالضرب وبقسوة على الظهر. إنها جوهرة التي لا يزيد عمرها عن ثماني سنوات، وتقول إنها لم تستطع أن تخبر والدها مما حدث لها في القسم من طرف أستاذتها، لكن شاءت الظروف أن يتم التعرف على سبب الآلام التي تعانيها في ظهرها. فلنشاهد: