كشف التوقف المؤقت ل » الطرامواي » في الدارالبيضاء عن حجم الأزمة التي تعرفها العاصمة الاقتصادية في قطاع النقل الحضري، حيث لم يجد مجموعة من المواطنين الذين يستعينون بخدمات الطرامواي بديلا عنه. ولم تتمكن حافلات شركة « نقل المدينة » من سد الخصاص الذي خلفه التوقف المؤقت ل »الطرامواي » علما أن شركة « نقل المدينة » قررت إدراج بعض الحافلات في الخطوط التي يستعملها الطرامواي لسد الخصاص.