علمت « فبراير.كوم » أن القايد الذي تقاطعت كل الشهادات أنه صفع « مي فتيحة » بائعة الحلوى، سيتم استدعاؤه والاستماع إليه بأمر من الوكيل العام للملك، ويبدو أن كل الصرخات التي طالبت بفتح تحقيق في قضية اضرام النار في جسد بائعة الحلوى، قد بلغ صداها إلى البحث مع المقدمين والمعنيين بهذه الواقعة. وكنا قد نشرنا في فبراير.كوم نبأ الاستماع إلى شهادة ميرا وهي جارة « مي فتيحة » التي أكدت بالإضافة إلى شهود آخرين الاهانة التي تعرضت لها بائعة الحلوى بعد توقيفها وحجز حلوياتها.