وجه نبيل بلخياط، أول سؤال له بصفته الجديدة، كرئيس لفريق الحركة الشعبية خلفا لمحمد مبدع الذي بات يشغل وزيرا للوظيفة العمومية. السؤال الذي وجهه الرئيس الجديد لفريق الحركة الشعبية، كان موجها إلى الوزير الأزمي، حول الإعفاءات في القانون المالي. بلخياط، الذي كان قد عين نائبا برلمانيا، بعدما كان ثانيا في لائحة حزب الحركة الشعبية بإفران التي قادها محمد أوزين والذي بمجرد تعيينه وزيرا، عوضه بلخياط في البرلمان.