ان المشكل الأساس بنيابة جرادة يتجلى في النقابة المسماة ب(cdt)و العراقيل التي تضعها أمام رجال التعليم بالنيابة.من هذا المنبر أنوه بالأستاذ المقتدر علال معراج و أقدم مساندتي المطلقة.(ما ضاع حق وراءه طالب). السند تقدم دعوة للنقاش حول الوضع النقابي لرجال التعليم بجرادة. -------------------------------------------------- التعاليق : 1 - الكاتب : استاد لاادري ان كانت الدعوة من الاستاد تادي يساند المعراج و كاننا في حملة انتخابية ام من السند 2 - الكاتب : متتبع بالنسبة لمتتبع الوضع النقابي بجرادة يجب ان لا يختزل القابي في نقابات قطاع التعليم لانها اعطت صورة مشوهة عن العمل النقابي.ولم ترقى في لحضة من اللحضات الى المهام التاريخية المناطة بالنقابة . بل كل ما فعلته هو اختزال مشاكل التعليم في ملفات تفتقد الى مقومات الملف النقابي واساءت الى الشحنة التاريخية للهوية التاريخية للمدينة. هدا من جهة اما ربط النقابي بالاستاد المعراج .فالاخ الدي يقوم بهدا الربط.يقوم بفتح ملف النقابة الملحقة في عهد النائب السابق محمد السهلاوي و رئس مصلحة الشؤون التربوية العساوي.وحصر التكليف بمهام الاقتصاد في اشخاص لا يمكن نعتهم الا بسماسرة ووكلاء اساؤوا الى العمل النقابي.والى المدينة عندما منحتهم فرصة تسيير البلدية وجاؤوا على الاخضر واليابس.وبالتالي جعل ساكنة المدينة تنتقم من كل ما هو اشتراكي بسبب مسلكياتهم الانتهازية والتي ادت بالعمل النقابي الى ما هو عليه اليوم. 3 - الكاتب : louhabi كان من الاجدر ان يوقع المقال باسم صاحبه حتى يتعرف القاريء على خلفياته.وبالرجوع الى مصالح نساء ورجال التعليم بجرادة فمن السبب في اقصاء الحالات الاجتماعية من الالتحاق بازواجهن .ولمادا السكوت على الانتقالات المشبوهة التي استفاد اصحبها خارج المساطر المعمول بها ومن السبب في تردي الوجبات التي تقدم للاطفال في المطاعم ومن السبب في تردي مستوى التكوينات التي يستفيد منها نساء ورجال التعليم اهي النقابة الوطنية للتعليم فقليلا من الحياء من فضلكم 4 - الكاتب : مدير ثانوية الامام البخاري الاعدادية لقد أدليت بتعليق على مقال له علاقة بالموضوع و تلقيت العتاب و اللوم من طرف احبائي ، كما تلقيت اشارات ، سأستغل هده الفرصة لفك رموزها. - أنا لست ضد الاستاد محمد الصالحي واني اعتبره من خيرة الاساتدة و من أكفئهم و من احسنهم أخلاقا و هو أكثرهم انفاقا على الاطلاق . وتربطني به علاقة صداقة أقوى من العلاقة الادارية ،فتعليقي جاء نتيجة استفزازات تضمنها مقال السيد قنفودي تشير الى شخصي و الى مؤسستي بالمباشر و غير المباشر. - أنا لا أخشى العرائض الاحتجاجية و لست بحاجة الى من يساندني و أتحمل مسؤولية قراراتي، فالادارة بالنسبة لي تكليفا و ليس تشريفا، كما أنتظر صدور المرسوم لأغير الاطار الى مفتش في التوجيه لاتخلص من عبء الادارة الثقيل . - أنا أحترم كل الاطارات النقابية لانني من عائلة قدمت شهيدا للعمل النقابي سنة 1993 موتشو الحسن الدي قاوم المضايقات و المساومات بكل شجاعة و أصر على ممارسة العمل النقابي الحر و النزيه. ان المؤسسة تعيش فترة من الاستقرار الاداري افتقدته في السنوات القليلة الماضية ما أدى الى طفرة في النتائج وفي تفعيل الانشطة جعلت المؤسسة فضاء مفتوحا و محبوبا لدى التلاميد والسيد واعلي يؤمن بهدا جيدا، و أستغل هده الفرصة لأشكره على شهاداته الجيدة في حقي لدى السيد النائب الاقليمي السابق كما أشكر له دفاعه المستميت عن ثانوية الامام البيخاري لدى السيد النائب الاقليمي السابق بدعوى ان بها طاقم اداري منسجم و له من الكفاءات مايكفي لتفعيل و تأطير المشاريع المندرجة في اطار الشراكة مع الهيئات الخارجية. 5 - الكاتب : انا زينب بوشراوط تلميذة من ثانوية الامام البخاري الاعدادية انا اؤيد كل اقوال السيد المدير فهو ذو علاقة طيبة مع الاستاذ الصالحي كما انني اشهد بانه قادر على تسيير المؤسسة على احسن وجه و هذا بارز في المعدلات المشرفة التي يحرزها التلاميذ