تعيش مجموعة من الساكنة بحي رياض الموخى غير بعيد عن ساحة جامع الفنا حالة من الغضب بعد تداول فيديو اباحي تظهر فيه ابنة مالكة إحدى دور الضيافة بالحي. الفيديو الاباحي الذي تم تداوله بشكل واسع بين المراهقين و الشباب قام احد طرفيه و هو سائح اجنبي كان قد نزل في دار الضيافة بالحي بتنزيله على احدى المواقع الاباحية قبل ان يكتشفه بعض المراهقين الذين قاموا بتداول الفيديو بشكل خلق جوا من التوثر جراء انفجار فضيحة جنسية من هذا الحجم بحي محافظ من احياء المدينة العتيقة. و حسب مصادر مطلعة فقد عمد السائح الاجنبي الذي دخل في علاقة جنسية مع ابنة مالكة دار الضيافة الى تصوير كل ما دار بينه و بين الفتاة مع إخفاء وجهه و تركها عرضة للمتاعب حيث و مباشرة بعد تداول الفيديو فرت الشابة لوجهة مجهولة فيما اقدمت والدتها على تغيير إسم دار الضيافة خصوصا بعدما اقدم الاجنبي المذكور على وضع اسم دار الضيافة بعنوان الفيديو الذي انزل في مواقع اباحية معروفة. صورة من الاشيف